حيث يتعلّم الأطفال بلغةٍ يفهمها القلب قبل العقل

متجر ألمى ليس مجرد مكانٍ لبيع الألعاب...
بل هو عالم ينبض بالحبّ والإلهام، وُلد من قصةٍ حقيقية بدأت بولادة الطفلة ألمى عام 2021.
بعد أشهر قليلة فقط، تحوّل حضورها المليء بالبهجة إلى فكرةٍ أصبحت رسالة:
أن يتعلّم الأطفال بلغةٍ يفهمها القلب قبل العقل.

ألمى، الطفلة الذكية المفعمة بالحياة، تتقن لغاتٍ عدّة – العربية، العبرية، الإنجليزية، والرومانية – لكن لغتها الأجمل هي لغة التعلّم من خلال اللعب.

في متجر ألمى، نؤمن أن اللعب ليس وقتًا للمرح فحسب، بل هو أقوى وسيلةٍ للتعلّم والنموّ.
من خلال العلاقة بين الطفل وأسرته وبيئته، يتحوّل اللعب إلى تجربةٍ تربوية فطرية تُنمّي المهارات، وتُعزّز الإبداع، وتزرع القيم بثقةٍ وفرح.

اخترنا لكم بعناية مجموعةً مميّزة من الألعاب التعليمية والتربوية من أفضل العلامات المحلية والعالمية – كل لعبة صُمّمت لتوقظ الخيال، وتدعم التفكير، وتُضيء طريق المعرفة في أذهان الصغار.

✨ مرحبًا بكم في عالم ألمى – حيث يبدأ التعلم بالضحكة، وينتهي بالحكاية السعيدة.